نعرض لكم اليوم من خلال موقع احلم باقة من اروع ابيات الشعر الرومانسية الجميلة التي يمكن نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي او اهدائها للحبيب ، فالرومانسية هو شعور جميل جدا ويعتبر محظوظ من وجد حبيبا رومانسيا يهتم به ، لان الاهتمام هو الحب وليس نصف الحب ، والشعر هو الوسيلة التي كان يلجأ اليها الشعراء و الادباء في السابق للتعبير عن حبهم واشتياقهم وشعورهم نحو الحبيبة ، فيبدأون في التغزل بها وبجمالها ، واليوم ايضا اصبح للشعر اهمية بالغة في التعبير عن الحب والعشق ، وكما نعلم جميعا فان الحب هو اروع شعور يمكن ان يمر على اي شخص في هذه الحياة وبدون الحب نشعر بان حياتنا فارغة ، ولذلك يسعدنا ان نقدم لكم اليوم من خلال موقع احلم باقة من اروع ابيات الشعر الرومانسية الجميلة ، فنتمنى ان تنال هذه الابيات اعجابكم.
ابيات شعر رومانسية جميلة جدا
حبيبتي لا أجد لوصفها حدا يرام
فلمثل جمالها خلق الغرام
رددي أحرف الهوى فكلانا
في هواه معذب مقتول
لا تقولي سينتهي فهوانا
اختيار و قدر فلن يرده المستحيل .
ومن عجب إني أحن إليهم
وأسأل ، شوقا ، عنهم وهم معي
وتبكي عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي وهم بين أضلعي
يا راسما على شفاهى ابتساماتى
وماسحاً بسحرك جراح حياتي
أهديك باقه من الاشواق
وحنيناً يسكن الاعماق
وأياماً متوجه بالوافاء
يا مالئاً حياتي بالحب والصفاء
أنت ربيع العمر وأنت أغنياتي
يا شمس حياتي وقمرها وكل ظله
والله أني أحبك حيل وبكل ذاتي
وحبك تمكن فيني وبقلبي محلّه
أحب فيك القرب وبعدك هو مماتي
ولصرت جنبي تبتعد مني كل علّة
اقرأ ايضا : ابيات شعر حب قوية من أجمل ما تغنى به الشعراء
قصيدة بعنوان حب بلا حدود لنزار قباني
يا سيِّدتي:
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العامْ
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ.
أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ..
ومن ذهب الأحلامْ..
أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوامْ..
يا سيِّدتي:
يالمغزولة من قطنٍ وغمامْ.
يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ..
يا غاباتِ رخام.. يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ..
وتسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ.
لن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتي.. في إحساسي..
في وجداني.. في إيماني..
فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ..
يا سيِّدتي:
لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ.
أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ..
سوف أحِبُّكِ.. عند دخول القرن الواحد والعشرينَ..
وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ..
وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ..
وسوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ..
وتحترقُ الغاباتْ..
يا سيِّدتي:
أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ.
يكفي أن أتهجى اسمَكِ..
حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ..
حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ..
وتُرفعَ من أجلي الراياتْ..
يا سيِّدتي:
لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعيادْ.
لَن يتغيّرَ شيءٌ منّي.
لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ.
لن يتوقف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ.
لن يتوقف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ.
حين يكون الحبُ كبيراً.. والمحبوبة قمراً..
لن يتحوّل هذا الحُبُّ لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ..
يا سيِّدتي:
ليس هنالكَ شيءٌ يملأ عَيني لا الأضواءُ.. ولا الزيناتُ..
ولا أجراس العيد.. ولا شَجَرُ الميلادْ.
لا يعني لي الشارعُ شيئاً. لا تعني لي الحانةُ شيئاً.
لا يعنيني أي كلامٍ يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعيادْ.
يا سيِّدتي:
لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ حين تدقُّ نواقيس الآحادْ.
لا أتذكرُ إلا عطرُكِ حين أنام على ورق الأعشابْ.
لا أتذكر إلا وجهُكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ..
وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ..
ما يُفرِحُني يا سيِّدتي أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ
بين بساتينِ الأهدابْ..
ما يَبهرني يا سيِّدتي أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ..
أعانقُهُ.. وأنام سعيداً كالأولادْ..
يا سيِّدتي:
ما أسعدني في منفاي أقطِّرُ ماء الشعرِ..
وأشرب من خمر الرهبانْ ما أقواني..
حين أكونُ صديقاً للحريةِ.. والإنسانْ..
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ..
وفي عصر التصويرِ.. وفي عصرِ الرُوَّادْ
كم أتمنّى لو قابلتُكِ يوماً في فلورنسَا
أو قرطبةِ أو في الكوفَةِ أو في حَلَبِ
أو في بيتٍ من حاراتِ الشامْ..
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو سافرنا نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ
حيث الحبُّ بلا أسوارْ والكلمات بلا أسوارْ
والأحلامُ بلا أسوارْ
يا سيِّدتي:
لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ،
يا سيدتي سوف يظلُّ حنيني أقوى ممّا كانَ..
وأعنفَ ممّا كانْ.. أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ..
في تاريخ الوَردِ.. وفي تاريخِ الشعْرِ..
وفي ذاكرةَ الزنبق والريحانْ..
يا سيِّدةَ العالَمِ لا يُشغِلُني إلا حُبُّكِ في آتي الأيامْ
أنتِ امرأتي الأولى. أمي الأولى رحمي الأولُ
شَغَفي الأولُ شَبَقي الأوَّلُ طوق نجاتي
في زَمَن الطوفانْ…
يا سيِّدتي:
يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى
كي أتخبَّأ فيها.. هاتي يَدَكِ اليُسْرَى..
كي أستوطنَ فيها..
قولي أيَّ عبارة حُبٍّ حتى تبتدئَ الأعيادْ.
و يمكنكم ايضا قراءة : شعر حب قصير وجميل أكثر من 30 بيت شعر رومانسي رائع
قصائد حب و عشق روعة
لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك
انا احبك حاول ان تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الابواب يغلقها
وإن من اشعل النيران يطفيهااحبك..
يا من سرق قلبي مني
يا من غير لي حياتي
يا من احببته من كل قلبي
يا من قادني الى الخيال
أنا لست أنا منذ دخولك لقلبي
تغيّر مجرى حياتي لاجلك انت
هل جمعنا القدر أم كنا لعبته
أخاف أن تسلبك مني الحياة
بكل برود وقسوة
فأنت عشقي الأبدي
وقلبك أجمل أوطاني
و للمزيد يمكنكم قراءة : شعر عن الحب تويتر من أروع قصائد وأشعار الحب
قدمنا لكم اليوم من خلال موقع احلم مجموعة ابيات شعرية رومانسية جميلة يمكن اهدائها لمن نحب ليعلم الحبيب مدى اهتمامنا به وتعلقنا به واننا نتذكره في كل لحظة تمر علينا من حياتنا ، فالشعر من اروع الوسائل في التعبير عن الاهتمام والحب ولعل الشعر الرومانسي الآن او شعر الغزل في السابق كان شاهدا على اقوى علاقات الحب عبر التاريخ ، ومازلنا حتى يومنا هذا نلجأ الى الشعر للتعبير عن حبنا تجاه الحبيب ……………………….. نتمنى ان تكون هذه الابيات الشعرية الرومانسية قد اعجبتكم وحازت رضاكم و انتظروا المزيد من الموضوعات المرتبطة بابيات الشعر الرومانسية الجميلة من خلال موقع احلم.