قصص الحب الحقيقي مابين الزواج والفراق
- نقدم لكم اليوم مجموعة قصص الحب الحقيقي خاصة وان الحب الحقيقي اصبح قليل الحدوث هذا الزمن.
- الحب الحقيقي من المشاعر القوية التي تعصف باى عقل وقلب لانها حقيقة ونابعة من القلب الذي لايوجد قدرة للسيطرة عليه.
- الحب الحقيقي هو الحب الذي يعيش ابد الدهو حتى مع زوال وفناء ابطاله فانه يصبح حديثا بين الناس والمقربين.
- للاسف فان قصص الحب الحقيقي اصبحت قليلة ومنعدمة هذا الزمن ربما لان الحب اصبح يشوبه الكثير من الامور والمخالطات.
- فقد اصبح الحب مقترن بالعلاقة الجسدية او المنافع المادية او الشهوات المختلفة او المنافع العامة.
- حتى ان التعبير عن الحب اصبح مختلف تماما عن الماضي حيث اصبح التعبير عنع عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل القصيرة .
- بينما كان التعبير عن الحب في الامضي عن طريق الخطابات الرقيقة المكتوبة بخط اليد والورود الجميلة التي تعيش طويلا داخل الكتب.
- اليكم مجموعة من احدث واقوى قصص الحب الحقيقي مقدمة من موقع احلم الموقع الترفيهي الاول في العالم العربي.
قصص الحب الحقيقي
الحب الحقيقي هو الحب الذي يعبر حدود المكان والزمان والتاريخ والثقافة واللغة لان الحب الحقيقي حبا نابع من القلب وفقط.
قصص الحب الحقيقي
القصة الاولى
كان كلا من علا وماجد من المحبين امخلصون فقد كان يشهد لهما المقربين بالوفاء والعشق والوجد .
ولكن كان ماجد دائم السفر فقد كان يعمل في احدى المدن السياحية المصرية وكانت علا تعمل داخل محافظة القاهرة في مجال الاتصالات.
وكان كلتا العائلتين تعلمان بالعلاقة العاطفية القوية التي تجمع ما بين علا وماجد.
وربما اكثر ماكان يميز هذا العلاقة كثرة المكالمات الهاتفية بين علا وماجد فكانت علا لا تترك المحمول من يديها على الاطلاق.
وفي يوم من الايام قررت علا السفر من اجل زيارة احد الاقارب ولكن تاتي الرياح بما لاتشتيه السفن فقد توفيت في حادث سير كبير.
ولكنها كانت قد اوصت ان يتم وضع الهاتف المحمول الخاص بها معها اثناء الدفن ليكون معها طوال الوقت .
وبالطبع فقد اخفى الجميع الخبر عن ماجد حتى اتى الى منزله واخبر اهله انه احضر هدية جميلة سوف تعجب علا للغاية .
ولكنهم قد اخبروه انها توفت في حادث سير ودفنت بالفعل ولكنه لم يصدق الامر على الاطلاق.
وما كان منه الا ان قام بالاتصال برقم علا ولكن الرقم قد رن بالفعل لانه موجود مع علا في مدفنها … فعلا الحب الحقيقي لاتفصله حدود الزمان او المكان او الحياة او الموت.
القصة الثانية
كان اشرف من الشباب المرفهين للغاية وكان اى امر يطلبه يجاب في نفس اللحظة وكان يسير بسيارته الفارهة حتى راى فتاة تسير في الشارع .
ليطلب من الفتاة ان تصعد معه السيارة ولكن الفتاة رفضت بالطبع بل انهالت عليه بالسب.
وسرعان ما ذهب الشاب ولكنه عاد مجددا في نفس الشارع ووجد الفتاة واخبرها انه يريد ان يحضر لها ثياب جديدة ونظيفة ولكنها رفضت وانهالت عليه بالسب مرة اخرى.
وفي يوم من الايام بينما كان الشاب يتناول الطعام اذا بالفتاه هي من تقدم له الطعام واخذ يدعوهاولكنها ترفض.
حتى اخبر الفتاة الاخرى التي تعمل معها في نفس المكان انها يريد ان يكلمها وانها اذا رفضت فانه سوف يتحدث مع صاحب المحل وسوف يزداد الامر سوء.
وبالفعل تكلم مع الفتاة التي عشقها من النظرة الاولى واخذا يتقابلان ويحبان بعضهما البعض حتى اخبرها انه يريد الارتباط بها .
وذهب الفتاة الى منزل الشاب ورات والديه ولكن الام لم تعاملها جيدا وانصرفت عنها وذهبت الفتاة.
ولكن الاب اخبر الولد اذا كنت تحبها اليك مفتاح منزل اخر واذهب الى المأذون واتمم الزواج.
وبالفعل تم الزواج وانجبا طفلا جميلا لم تتمكن الام من رؤيته الا واقبلت عليه بالاحضان والقبلات وعاشوا جميعا اسرة سعيدة.
قدمنا لكم قصص الحب الحقيقي قصتين من العالم الذي نحياه الان وللمزيد من قصص زواج عن حب انتهت بالانفصال او قصص رومانسية قصيرة ومثيرة زوروا موقع احلم الترفيهي .