قصص رعب واقعية على لسان اصحابها مخيفة جداً
محتوي الموضوع
يواصل معكم موقع إحلم سلسلة القصص وفي السطور المقبلة ننشر لكم قصص رعب واقعية على لسان اصحابها وتعتبر تلك القصص مخيفة جداً نظراً لحالات الرعب التي تبثها في نفوس الأشخاص.
قصص رعب واقعية
-
الطفل الصغير
أول قصة سنتناولها معكم في تقرير قصص رعب واقعية قصة الطفل الصغير حيث تقول سيدة أنها أنتقلت هي وبنتها الرضيعة إلى العيش في منزل جديد وفي ليلتها الأول أثناء نومها على السرير شعرت بثقل في الطرف الآخر وشعرت بأن شخص ما ينام بجوارها ولكن السرير فارغ لا يوجد به أحد غيرها.
وفي اليوم التالي حدثت تلك الواقعة أيضاً وفي ذات يوم رأت إبنتها الرضيعة تحدق في سقف الشقة بعينيها وكأن شيء يتحرك ليأتي التأكيد من إحدى جيرانها التي أتت لزيارتها وسألتها سؤال غريب هل يأتي أبناء الجيران للعب مع بنتك الصغيرة والإعتناء بها.
فأجابتها الأم بالنفي وقالت لها لا وسألت جارتها عن سبب سؤالها هذا لتؤكد لها أنها رأت طفل صغير موجود في النافذة وهي قادمة إليها لتتأكد الأم أن المنزل مسكون بالجن وتقرر الذهاب هي وبنتها لشراء منزل جديد.
-
جلسة طرد الجن
ثاني قصة من قصص رعب واقعية هي التي قصتها إحدى الفتيات التي قالت أنها أثناء لعبها مع إبن الجيران سمعت صوت يأتي من بعيد والدته تصرخ بشده فما كان من الفتاه إلى أن ذهبت إلى منزلها وهي تسمع صوت يأتي من غرفه أختها التي تبلغ من العمر 18 عاماً ورأت ما لم تستطع نسيانه حتى الآن.
جلسة لطرد الجن على يد رجل دين رأت تلك الفتاة أختها وهي تغير صوتها وتتكلم بصوت رجل كبير في السن كما أن ملامحها بدأت في التغيير كما بدأت تلك الفتاة بالإهتزاز والحركة بطريقة عنيفة ودفعت أخوها الأصغر جانباً وقامت من على سريرها ووقفت بطريقة غريبة في منتصف الغرفة.
حبث قامت بالثبات على قدم واحدة وبدأ جسمها في الميل للوراء حتى لامست رأسها أرض الغرفة والرجل الأخرى ثابته على الأرض غير متحركة وبدت على هذا الوضع أكثر من 15 عشر دقيقة وتصرخ بصوت الرجل الكبير ولم يستطع أحد من الموجودين إرجاعها للوضع الطبيعي حتى فقدت وعيها وسقطت مغشية عليها.
وفور أن أفاقت أختها وعند سؤالها عن الشيء الذي حدث لها قالت لهم أنها لا تعرف ما الذي حدث لها ولا تدري حتى الآن ما الصوت الذي كانت تتحدث به أو الحركة الغريبة التي وقفت بها.
-
الحلم
-
الجدة
قصت بعض الفتيات قصة غريبة عن جدتها والدة أبيها التي كانت تعشها حتى الجنون وبعد أن توفيت وضعت تلك الفتاة صورة جدتها على الحائط لتنظر إليها كل يوم قبل أن تنام وفي يوم من الأيام في تمام الحادية عشر مساءاً أغلقت الفتاة جميع الأنوار بإستثناء لمبة خضراء اللون فوجدت صورة جدتها تبتسم.!
ظنت أنها تهيأت وأنها تتخيل فقط فما من الصورة إلا أن قالت إسمها لتصرخ الفتاة بأعلى صوت لها ويأتي لها والدها ويقرأ عليها ما تيسر من القرآن الكريم وطلب منها أن تفتح الأنوار البيضاء فقط وتزيل صورة جدتها من على الحائط حتى لا تتكرر مثل هذه الأمور ثانيةً.