قصص مضحكة ومحرجة جداً تموت من الضحك حدثت بالفعل يرويها أصحابها
موضوع شيق ومميز جداً يحتوي علي تشكيلة من أجمل قصص مضحكة ومحرجة مواقف تموت من الضحك حدثت بالفعل ويحكيها أصحابها، نقدم لكم هذا الموضوع اليوم من خلال موقعنا احلم ، كما عودنا نقدم لكم تشكيلة من اجدد واجمل القصص بمختلف انوعها، وقصص اليوم من موضوع قصص مضحكة ومحرجة استمتعوا بها من قسم : قصص مضحكة .. اتمني لكم قضاء وقت ممتع ومسلي .
مواقف محرجة جداً
القصة الأولي يحكيها صاحبها قائلاً : موقف لن أنساه مدي حياتي، في يوم كنت داخل إلي مسجد وقت صلاة المغرب ولكن كنت قد تأخرت في الطريق قليلاً، دخلت إلي المسجد وكان الميكرفون معطل، المهم دخلت بين صفوف المصلين في حماس للحاق بالصلاة، وهنا سمعت الامام يقول ( ضالين ) ، فكبرت وقلت آمين ، وجد كل المصلين بجانبي انفجروا من الضحك، وقطعوا صلاتهم، فأنا كنت أظن أن الامام يقرأ في صورة الفاتحه، ولكن الحقيقة أنه كان يقرأ في سورة أخري، وسكت الامام قليلاً ثم ضحك .
القصة الثانية : كان هناك فتاة اسمها مريم بالعشرينات، وكان لها عائلة كبيرة وأقارب كثيرون وأخوان من الرضاعة وهي لا تعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم وتفرقهم في العديد من البلدان، المهم في أحد الايام دخل والدها إلي غرفتها وأخبرها أن تستعد لتسلم علي اخوانها وقرايبها بالرضاعة، فقالت له مريم حسناً يا ولدي وقامت لتجهز نفسها، بعد قليل نزلت مريم إلي المجلس ووجدت أربع شباب ففهمت أن هؤلاء هم أخوانها بالرضاعة، فسلمت عليهم بحرارة شديدة وقبلتهم علي أساس أنهم اخوانها بالرضاعة علي الرغم من أنها لا تعرفهم وتراهم للمرة الأولي، وجلست تتحدث معهم بعد ذلك، وبعد قليل جاء والدها يدعوها لتسلم علي إخوانها، فقالت له : لقد سلمت عليهم يا والدي وهاانا ذا جالسة اتحدث معهم، صرخ فيها الاب وهو يقول : اخوانك عندي بالملحق، هؤلاء الاربعة الموجودين بالمجلس هم ابناء احد اصدقائي .
القصة الثالثة : ذات يوم ذهب الاب إلي مدرسة والده الذي يدرس في الصف الأول الابتدائي، خرج الطفل وركب بالسيارة، وسلم علي والده، وبعد فتره من الصمت، قال له الولد : يا ابي هناك سؤال يحيرني كثيراً، فقال له الاب : اسال ما تشاء يا بني، فقال الابن : أنا من أين اتيت ؟ ارتبك الاب وتغير لون وجهه، وكان لا يدري ماذا يجيب ابنه، فأخذ يشرح له بحذر شديد محاولاً ألا يخدش براءة وحياء طفلة الصغير، وبعد أن فهم الولد، سأله الاب : لماذا جاء علي بالك هذا السؤال ؟ فأجاب الابن في براءة : لأن صديقي محمد قد أخبرني أنه جاء من لبنان .