قصيدة عن الاب اجمل 5 قصائد في حب الأب
محتوي الموضوع
الأب: رمز القوة والحب الأب هو الشخص الذي ينجب الأبناء، ويُعدّ رمزًا للقوة والحماية والحب. فهو الشخص الذي يرعى أسرته ويُقدم لها كل ما تحتاجه من احتياجات مادية ومعنوية. مكانة الأب في الإسلام: يُعدّ الأب في الإسلام رمزًا للسلطة والاحترام. فقد أوصى الله تعالى بطاعة الوالدين وبرّهما، وجعل عقوقهما من الكبائر.
دور الأب في تربية الأبناء:
يلعب الأب دورًا هامًا في تربية الأبناء. فهو يُعلّمهم القيم والأخلاق، ويُساعدهم على تكوين شخصيتهم. كما يُقدم لهم الدعم والمساندة في جميع مراحل حياتهم.
صفات الأب المثالي:
- الحب: يُحبّ الأب أبناءه دون قيد أو شرط، ويُقدم لهم كل ما يحتاجونه من مشاعر الحب والحنان.
- الصبر: يتحلى الأب بالصبر على أبنائه، ويُسامحهم على أخطائهم.
- الحكمة: يُرشد الأب أبناءه إلى الطريق الصحيح، ويُساعدهم على حلّ مشاكلهم.
- القوة: يُقدم الأب الحماية لأبنائه، ويُشجعهم على الاعتماد على أنفسهم.
أهمية دور الأب في حياة الأبناء:
- الشعور بالأمان: يشعر الأبناء بالأمان والراحة في وجود والدهم.
- تنمية الثقة بالنفس: يُساعد الأب أبناءه على تنمية ثقتهم بأنفسهم، ويُشجعهم على تحقيق أحلامهم.
- تكوين الشخصية: يُساعد الأب أبناءه على تكوين شخصيتهم، ويُعلّمهم القيم والأخلاق.
أجمل ما قيل عن الاب
المدح لا مني بغيت أمدح إنسان
أجيب من شرد قصيدي فرايد
وأرضيه من جزل القوافي والألحان
لو كان بعض الناس مرضيه كايد
لا صار له قدر ومعزه وسلطان
بقلوبنا من بين كل البدايد
أبوي وأن مريت باسمه ولا هان
تعجز حروفي تنصفه بالقصائد
لأنه عظيم ولا يبي فيه برهان
ولأنه كبير ولا يبي له شهايد
قصيدة عن الاب قصيرة
يا أبَتِي، تلاشى ذلك التَّعَبُ
كشمسٍ خلف تلك القمَّةِ الشمَّاءِ تَحتجِبُ
سنونَ العمرِ قد ذهبتْ
وأبقتْ في مُخيِّلتِي
طيوفاً من مرارتها بكَتْ في جَفْنِيَ الْهُدُبُ
أتذكُرُ يومَ أنْ كُنا
على الأبواب نرتَقِبُ؟!
نرى ظِلاًّ على الدربِ
ولهفتُنا تزيدُ، تزيدُ لَمَّا كنتَ تقتربُ
لأنكَ سوفَ تحملنا على كتفيكَ في حُبِّ
على عينيك والقلْبِ
وكنتُ أظنُّ يا أبتي
بأنِّي حين تحملُني تناجيني نجومُ الليل والشُّهُبُ
لقد كُنا نرى ظِلاًّ
فلم نكُ مرَّةً نرنو
لوجهك في النهار ضُحًى
ولا ظهراً ولا عصرا
ولا عند المغيب مَسا
فإنك دائماً تَمضي
إلى عملٍ معَ الفجْرِ
تُقَبِّلُنا, تُودِّعُنا..
ودمعةُ أُمِّنا تجري
وإنك كنتَ في حَلَكِ الدُّجى تأتي
تُطِلُّ كطلعةِ البدْرِ
وفي عينيك نَوحُ أسى
وجسمكَ هَدَّهُ التَّعَبُ
ويبسِمُ ثغرُكَ الوضَّاءُ في شغفٍ
وتضحكُ كي تُخبِّئَ عن صغارِك كل آلامٍ تُعانيها
ولكنْ كنتُ من صِغري
أرى الآلام تبدو من ثنايا البسمةِ الْحُبلى بآهاتٍ وأشجانِ
وأنَّاتٍ وأحزانِ
فمهما كنتَ – يا أبتي – تُواريها
شعر عن الاب السند
استطاع الشاعر الشهر إيليا أبو ماضي أن يجسد مشاعر الأسى على وفاة الأب، حيث قال:
طَوَى بَعْضَ نَفْسِي إِذْ طَوَاكَ الثَّرَى عَنِّي
وَذَا بَعْضُهَا الثَّانِي يَفِيضُ بِهِ جَفْنِي
أَبِي! خَانَنِي فِيكَ الرَّدَى فَتَقَوَّضَتْ
مَقَاصِيرُ أَحْلَامِي كَبَيْتٍ مِنَ التِّبْنِ
وَكَانَتْ رِيَاضِي حَالِيَاتٍ ضَوَاحِكًا
فَأَقْوَتْ وَعَفَّى زَهْرَهَا الْجَزَعُ الْمُضْنِى
وَكَانَتْ دِنَانِي بِالسُّرُورِ مَلِيئَةً
فَطَاحَتْ يَدٌ عَمْيَاءُ بِالْخَمْرِ وَالدَّنِّ
فَلَيْسَ سِوَى طَعْمِ الْمَنِيَّةِ فِي فَمِي،
وَلَيْسَ سِوَى صَوْتِ النَّوَادِبِ فِي أُذْنِي
وَلَا حَسَنٌ فِي نَاظِرَيَّ وَقَلَّمَا
فَتَحْتُهُمَا مِنْ قَبْلُ إِلَّا عَلَى حُسْنِ
وَمَا صُوَرُ الْأَشْيَاءِ، بَعْدَكَ غَيْرَهَا
وَلَكِنَّمَا قَدْ شَوَّهَتْهَا يَدُ الْحُزْنِ
مدح شعر عن الاب
كلمة شكر يآبوي مآتوفي الشعور..
واحساسي صوبك يابعدي أكبر كثير..
مهما شكرتك لآزم أشعر بـ القصور*
بنتك يآبوي دآيم تشوفك كــــبير …
غآلي يابوي وقلتها بقلبـ فخور*
يآ تآج أحطه فوق رآسي وين أسير ..
يآ إللي غلآك بـ قلبي بآني له قصور*
قلبي بلآدك و أنت يآبوي الأميـر
تتكحل عيوني و يغمرهآ السرور*
كل مآ أشوفك مبتسم قلبي يطير
( يآنور كل مآشفته زآد بـ وجهي نور*
مدآمك أنت بخير هالدنيا بخير )
و إن جيت ألف الكون ذآ كله و أدور*
بلقآك شي بـ هالزمن مآآآله نظير ..
يعني بـ إختصار إللي بـ قوله من شعور
بنتك يآ ضي عيونهآ تحبك كثيــــر …
قصيدة عن الاب المتوفي
سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟
ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ
أَيُّها اللُّوّامُ، ما أَظلمَكم!
أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟
يا أبي، ما أنتَ في ذا أولٌ
كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ
هلكَتْ قبلك ناسٌ وقرَى
ونَعى الناعون خيرَ الثقلين
غاية ُ المرءِ وإن طالَ المدى
آخذٌ يأخذه بالأصغرين
وطبيبٌ يتولى عاجزاً
نافضاً من طبَّه خفيْ حنين
إنَّ للموتِ يداً إن ضَرَبَتْ
أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ
تنفذ الجوَّ على عقبانه
وتلاقي الليثَ بين الجبلين
وتحطُّ الفرخَ من أَيْكَته
وتنال الببَّغا في المئتين
أنا منْ مات، ومنْ مات أنا
لقي الموتَ كلانا مرتين
نحن كنا مهجة ً في بدنٍ
ثم صِرْنا مُهجة ً في بَدَنين
ثم عدنا مهجة في بدنٍ
ثم نُلقى جُثَّة ً في كَفَنَيْن
ثم نَحيا في عليٍّ بعدَنا
وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين
انظر الكونَ وقلْ في وصفه
قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين
فقدا الجنة َ في إيجادنا
ونَعمْنا منهما في جَنّتين
وهما العذرُ إذا ما أُغضِبَا
وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن
ليتَ شعري أيُّ حيٍّ لم يدن
بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟
ما أَبِي إلاَّ أَخٌ فارَقْتُه
وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين
طالما قمنا إلى مائدةٍ
كانت الكسرة ُ فيها كسرتين
وشربنا من إناءٍ واحدٍ
وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين
وتمشَّيْنا يَدي في يدِه
من رآنا قال عنّا: أخوين
نظرَ الدهرُ إلينا نظرة
سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين
يا أبي والموتُ كأسٌ مرة
لا تذوقُ النفسُ منها مرتين
كيف كانت ساعة ٌ قضيتها
كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟
أَشرِبْتَ الموت فيها جُرعة
أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟
لا تَخَفْ بعدَكَ حُزناً أَو بُكاً
جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين
أنت قد علمتني تركَ الأسى
كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن
ليت شعري: هل لنا أن نتلقي مَرّة
أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟
وإذا متُّ وأُودعتُ الثرى
أَنلقَى حُفرة ً أَم حُفْرتين؟
كلمات شكر للأب: شكرًا لك يا أبي على كل ما قدمته لي. شكرًا لك يا أبي على حبك وحنانك. شكرًا لك يا أبي على صبرك وتوجيهك. شكرًا لك يا أبي على كل ما بذلته من أجل، المصدر موقع Bard اخبرنا في التعليقات عن رأيك فيما ورد في هذا المقال عن مكانة الأب ودوره الرائع في حياة ابنائه، قصيدة عن الأب اجمل 10 قصائد رائعة في حب الأب الحنون .
الأب الحنون السند هو ذلك الأب الذي يُغمر أبناءه بحبّه وحنانِه، ويُقدم لهم الدعم والمساندة في جميع مراحل حياتهم. مكانته في قلوب أبنائه: الأمان: يشعر الأبناء بالأمان والراحة في وجود والدهم الحنون، فهو بمثابة الملاذ الآمن لهم. الحبّ: يُحبّ الأبناء والدهم الحنون حبًا عميقًا، ويُبادلون مشاعره بالحب والتقدير. الاحترام: يُحترم الأبناء والدهم الحنون ويُقدرون جهوده وتضحياته من أجلهم. التقدير: يُقدّر الأبناء كل ما يفعله والدهم الحنون من أجلهم، ويُدركون أهمية وجوده في حياتهم.
أهمية الأب الحنون السند في حياة أبنائه: تنمية الثقة بالنفس: يُساعد الأب الحنون أبناءه على تنمية ثقتهم بأنفسهم، ويُشجعهم على تحقيق أحلامهم. تكوين الشخصية: يُساعد الأب الحنون أبناءه على تكوين شخصيتهم، ويُعلّمهم القيم والأخلاق. التغلب على الصعوبات: يُساعد الأب الحنون أبناءه على التغلب على الصعوبات التي تواجههم في حياتهم. الشعور بالسعادة: يُساهم الأب الحنون في شعور أبنائه بالسعادة والرضا.