شعر

اب خواطر وقصائد وكلمات رائعة عن مكانة الأب في قلوب الابناء وأثرة في حياتهم

الاب هو قدوة لأبنائهم وهو منبع الحنان والرعاية في منزله واصل الصلاح وهو روح الحياة والنور الذي يضئ حياة الابناء، مهما وصفنا الاب تبقي الكلمات عاجزة عن التحدث عن مكانة الاب ودوره العظيم ومدي تأثيرة في حياة ابناءه، فكلنا نفتخر بآبنائنا ونتعلم منهم دائماً كيفية عيش الحياة وتنتقل إلينا تجاربهم وخبراتهم في الحياة، الاب هو فارس احلام ابنته الاول وأول حب لها وهو البطل ومصدر الثقة والسند والأمان في نظر ابنه، هو قائد العائلة والاسرة وروحها، وهو اكثر الاشخاص القادرين علي حماية الابناء من غدر الزمان، فالاب بطبيعته حنون وعطوف علي ابنائه، حتي إن كان عصبي في بعض المواقف إلا انها طريقته لحماية مصالحهم والخوف عليهم وليس بغرض التسلط او التحكم، الأب هو رمز الحياة ووجودها بالحياة شيء أساس وله معنى آخر،ويسعدنا ان نستعرض معكم الآن في هذا المقال عبر موقع احلم مجموعة رائعة من الخواطر والاشعار المميزة عن مكانة الاب ودوره العظيم وأثره في حياة الابناء، كلمات مؤثرة وجميلة استمتعوا معنا الآن بقراءتها والتعرف عليها ومشاركتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لإهدائها الي أبيكم، وللمزيد يمكنكم زيارة قسم : شعر .

اشعار رائعة عن الأب

يابوي اكتب فيك مــن الشعرابيات ….. يحلى فيــــــك اجمل واحلى قصيده

عساك دايم مني قــريب المسافات ….. لاجلك تهون المسافه لوهي بعيده

لاغبت عني عسى ماطول الغيبات ….. ونشوفك كل يوم واعـــــوام مديده

دوم على البال ياعــــزيز الصفات ….. كل خطوه فيـــك صح ورايك سديده

غيبتك تزيـــد مــن الحـــب عبرات ….. وانتظر كل يـــوم منك اخبار جديده

غـــالي ابن غـــالي من غير لفات ….. الله يديمك على المحبه ايام سعيده

ارجــــوك لا تبتعد وتزيل كل زلات ….. عن الغالي الي احبه ويامر وازيده

سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟ . . . . ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ
أَيُّها اللُّوّامُ، ما أَظلمَكم! . . . . أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟
يا أبي، ما أنتَ في ذا أولٌ . . . . كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ
هلكَتْ قبلك ناسٌ وقرَى . . . . ونَعى الناعون خيرَ الثقلين
غاية ُ المرءِ وإن طالَ المدى . . . . آخذٌ يأخذه بالأصغرين
وطبيبٌ يتولى عاجزاً . . . . نافضاً من طبَّه خفيْ حنين
إنَّ للموتِ يداً إن ضَرَبَتْ . . . . أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ
تنفذ الجوَّ على عقبانه . . . . وتلاقي الليثَ بين الجبلين
وتحطُّ الفرخَ من أَيْكَته . . . . وتنال الببَّغا في المئتين
أنا منْ مات، ومنْ مات أنا . . . . لقي الموتَ كلانا مرتين
نحن كنا مهجة ً في بدنٍ . . . . ثم صِرْنا مُهجة ً في بَدَنَيْن
ثم عدنا مهجة في بدنٍ . . . . ثم نُلقى جُثَّة ً في كَفَنَيْن
ثم نَحيا في عليٍّ بعدَنا . . . . وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين
انظر الكونَ وقلْ في وصفه . . . . قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين
فقدا الجنة َ في إيجادنا . . . . ونَعمْنا منهما في جَنّتين
وهما العذرُ إذا ما أُغضِبَا . . . . وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن
ليتَ شعري أيُّ حيٍّ لم يدن . . . . بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟
ما أَبِي إلاَّ أَخٌ فارَقْتُه . . . . وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين
طالما قمنا إلى مائدة ٍ . . . . كانت الكسرة ُ فيها كسرتين
وشربنا من إناءٍ واحدٍ . . . . وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين
وتمشَّيْنا يَدي في يدِه . . . . من رآنا قال عنّا: أخوين
نظرَ الدهرُ إلينا نظرة . . . . سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين
يا أبي والموتُ كأسٌ مرة . . . . لا تذوقُ النفسُ منها مرتين
كيف كانت ساعة ٌ قضيتها . . . . كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟
أَشرِبْتَ الموت فيها جُرعة . . . . أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟
لا تَخَفْ بعدَكَ حُزناً أَو بُكاً . . . . جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين
أنت قد علمتني تركَ الأسى . . . . كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن
ليت شعري: هل لنا أن نتلقي مَرّة . . . . ، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟
وإذا متُّ وأُودعتُ الثرى . . . . أَنلقَى حُفرة ً أَم حُفْرتين؟

radwa adel

تخرجت من كلية الألسن، ولدي خبرة 8 سنوات في كتابة وانشاء المحتوي العربي، عملت في أكثر من 20 موقع مختلف علي مدار السنين الماضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button